القائمة الرئيسية

الصفحات

  

نظام الشوجونة الياباني

ديباجة

مر التاريخ السياسي الياباني منذ القرن السادس عشر حتى ستينيات القرن التاسع ععسي

مرحلة التوحيد المركزي:

 عرفت اليابان محاولات سابقة لتوحيدها ، وذلك عبر إطار من خلال إطارالصراع عبر التوحيد من جهة ، والأسر الإمبراطورية من جهة ، وأسر النافذة (فوجيوارا و تائيرا و ميناموتو) من جهة أخرى. باعتماد قوة عسكرية ، باعتماد قوة عسكرية ، باعتماد قوة عسكرية ، مع عدم وجود مشروع سياسي والنجاح في إخضاع نصف الم ، وإلحاق الدايميو إلى الحكم المركزي ، فضلا عن دخول عاصمة الأباطرة اليابانيين. بيد أن استكمال عملية التوحيد اصطدمت بمعارضة الدايميو والبوذيين. وبعد مقتل نوبوناغا تولى هيديوشي الحكم بقوة السيف وأعلن نفسه حاه الحرف التالي من العنوان التالي ، الحرف التالي ، والقادم ، والقفز ، والقيادة ، والقراءة ، والقراءة ، والقراءة ، والقراءة ، والقراءة ، والقادم من القرن السادس عشر.

 مرحلة حكم التوكوغاوا:

  سيطرت ربي أسرة توكوغاوا المنتمية إلى طبقة الساموراي على السلطة المعروفة بالشوغون وعرفت إدارتهم الحكومية ببكافو ، بعد وفاة هيديوشي استفرد "إياسو توكاغاوا" بالحكم المركزي جعلا الحكم وراثيا في أسرته. وخلال هذه المرحلة تم إخضاع الدايميو إلى شونون واحد منهم ، مما أدى إلى عينة كبيرة منهم. مما عزز من القوة المركزية السلطة المركزية "الشوغون" على حساب القوى المحلية المجسدة للتجزئة ، ويدخل في هذا المضمار منع حكام المرسوم من توريث سلطتهم وجعله قوامًا قوامًا قويًا وداعمًا ، موازاة مع دعوة حكام المذاهب الولاء والطاعة للشوغون وتجهيزها بالهدايا والضرائب باستمرار. غير أن الدايميو أو حكام الميجو الميجيات ثروات فلاحية وعقارية موازاة مع سلطتهم الإدارية منذ القرن الرابع عشر الميلاديوا قادوا حركات تمردية مستمرة ضد أية أية محاولة. ولهذا أجبر عدد منهم القرن التاسع عشر على إرسال أبنائهم إلى طوكيو لتأكيد وله للسلطة المركزية التي يترأسها صوريا الإمبراطور السلطة المحلية في يد كبير زعماء الساموراي. الوحدة الداخلية والسلطة المركزية بشكل نهائي بشكل نهائي تحت زعامة الساموراي من أسرة توكوغاوا في البلاد إلى الانقياد المطلق للحاكم وعدم الثورة عليه ، البوذية إلى البوذية إلى البوذية إلى البوذية في سبيل الوطن. وحققها وتحالفها مع الشوغون ، وباعتباره ، وسابقة ، وسابقة ، وقطعة الساموراي على الأراضي الواسعة ، ورسومات الإنتاج ، و سابقاتها ، و سابقاتها ، و سابقاتها ، و سابقاتها ، و سابقاتها ، و سابقاتها ، الإنتاج ، و الإنتاج ، و الإنتاج القرن الثامن عشر الميلادي شهد بداية تنامي مطالب تقوية سلطة الإمبراطور على حساب الشوغون الذين تملصوا من القيود والتقاليد اليابانية الصارمة. ولهذا تم اتخاذ قرار الشراء فأصبح اليابانيون يتحينون الفرصة لإسقاط الشوغون وإدارة "الباكوفو" في سياق اتسم برفض الإمبراطور وحاشيته وبعض الديميوات الخضوع للأجانب معتبرين أطفال مسيئة لليابان ولسمعة اليابانيين ، وهكذا ارتفعت حناجر اليابانيين مرددة شعار: "ليحي الإمبراطور ، وليطرد البرابرة" ، في بداية الجامحة في القضاء على حكم أسرة توكوغاوا.

معارضة الشوجونة و بداية التمردات

   تسبب انفتاح أرخبيل الجزراليابانية على الأجانب زمن حكم الشوغونة في زيادة مشاعر كراهية الأجانب الأوروبيين داخل التراب الياباني  و هو ما يعبر عنه موقف الإمبراطور الياباني  كومي  الصارم من دخول الأجانب لليابان مقارنة مع موقف القائد الامبراطوري المسوؤل الذي يتراس الشوجونة و يعتبر كذلك اقوى رجال البلاط الامبراطوري الياباني ؛ و بالتالي تسبب ذلك في الدعوة لاحترام الامبراطور و كراهية الأجانب ، و بينما كان رئيس الشوجونة الطاعن في السن متقدما على راس حملة لإخماد الثورات  تعرض وهو متجه نحو قلعة إيدو ( مدينة طوكيو الحالية)  على يد محاربين ساموراي  ممن يعارضون تنامي نفوذ الأجانب في اليابان.

وتنامت المشاكل التي واجهت نظام الشوغونة بسبب النفوذ الأجنبي المتنامي في الإمبراطورية اليابانية لحد جعل بعض الاقطاعيين الساموراي المعارضين لذلك يعلنون ثوراتهم ضد الإمبراطورية و الشوغونة بل ومحاولة اقتحام القصر الإمبراطوري لكيوتو، غير أنهم تعرضوا للهزيمة و الفشل و تم اخماد تمردهم من طرف تحالف اتحادي ضم بعض الاقطاعات اليانية الموالية للشوغون. وكما قام نظام الشوغون بشن حملة تأديبية ضد اقطاعية تسوشو بوصفه المحرض الرئيسي لهذا التمرد العنيف الذي كاد ينهي سلطة ايدو.

   وقد عانت اقوى اقطاعيات الإمبراطورية اليابنية حينذاك الإقطاعيتان تساسو وسّتسومي من حربيين مدمرتيين متتاليتين مع القوى الامبريالية الأوروبية؛ الأولى كانت مع الانجليز، والثانية ضد حلف دولي ضم عدة قوى أوروبية استعمارية. وكانت نتيجة هذه المواجهات المسلحة الدامية توصل إقطاعيي الساموراي الياباني المعارضين للتواجد الأجنبي داخل التراب الياباني الى انه لا يمكن منع الأوروبيين من الاستمرار في التواجد داخل اليابان نظرا للتفوق التقني الأوروبي بالمقارنة مع التخلف العسكري الياباني و ضعف تكتيكانهم و تقنياتهم بالإضافة لجمود و تخلف النظام الاقطاعي الذي تتبناه الشوغونة اليابانية ذي الطابع البدائي مقارنة بالتفوق الرأسمالي الأوروبي ذي الطابع الحداثي. وقصد منع انتقال اليابان من سيادة الساموراي والاقطاعيين المحليين الى مستعمرات تابعة للقوى الامبريالية الأوروبية كان هناك حل واحد هو تحديث البنية اليابانية وعصرنتها بشكل أسرع.

  في النهاية تمكن أعداء الشوغونة من الاقطاعيات المؤيدة لمنع التواجد الغربي داخل اليابان من تشكيل ائتلاف سري قصد مواجهة نظام الشوجونة المحافظ ، بل و دخول القصر الامبراطوري في كيُتو الذي كان قد استعصى عليهم من قبل كما أسلفنا ، اما الشوغونة فقد اكتفت بمراقبة الوضع من قلعة اوساكا بعد فشلها عسكريا و دبلوماسيا ، غير ان تحرشات رجعيي ايدو المؤيديين لنظام الشوغونة المحافظ سيتسبب في زيادة تأزم وضع ايدو و التمهيد لانهيار نظام الشوغونة و انهاء حكم سلالة ايدو ، كل ذلك سيتسبب في غزو ميجي لقلعة ايدو و حصارها حصار محكمك ينتج عنه استسلام القلعة و تسليمها لجيش ميجي البالغ خمسين الفا من المقاتلين ما يجعل قلعة ايدو تسلم بذلك من النهب و التخريب.

انهيار حكم الشوغونات

    هكذا ستنتقل البلاد من (عصر ايدو) الى (مرحلة ميجي) و كما ستخضع البلاد لحكم سلالة جديدة ذات رؤيا حداثية تقدمية شجعت على تحديث البنى و تطوير قدرات البلاد ، و تم اتخاذ قلعة ايدو عاصمة للبلاد و مقرا لقصر الإمبراطورية و تغيير اسمها من قلعة ايدو الى مدينة طوكيو ، اما بقايا الشوغونة فقد تم الاستيلاء على اخر معاقلهم في  هُكايدو عام 1869م و انتزعت الحكومة الجديدة من الرعايا و ملاكي الاقطاع أراضيهم و تم استبدال المناصب السابقة بأخرى جديدة ، اما الجيش فتم تفكيكه و تسريح الجنود الذين امتهنوا الزراعة و الفلاحة و اصبحت البلاد دون قوات ؛ و لسد الفراغ العسكري تم تجنيد قوة عسكرية صغيرة على النمط الأوروبي العصري الحديث ، اما الاقطاعيات اليابانية التي دائما ما كانت تتسبب في مشاكل مع العاصمة فتم تجريدها من وحدات الساموراي الموجودة بها ثم نقلهم نحو العاصمة الجديدة طوكيو و تحويل الإدارة الجهوية المحلية لمختلف مناطق الأرخبيل الياباني بعد استيلاء قوات حكومة ميجي على كامل الجزر اليابانية من التبعية لإقطاعيات الساموراي التي تم انهائها و تفكيكها الى محافظات تتبع السلطة المركزية الإمبراطورية في طوكيو العاصمة.

  عارض الساموراي هذه المجموعة الجديدة ائتلافات لوائح و كما خسروا مكانتهم العسكرية و مكاسبهم الزراعية بعد تبني الحكومة الجديدة الرأسمالي القائم على المكننة و الاقتصاد التجاري المؤسساتي و البنكي النظام الاقطاعي القديم القائم على ما يسمى بدائل الإنتاج الاسيوي و يتمحور حول الزراعة و مكاسبها ، رغم ذلك أصبحت اقوى و اشهر عائلات الساموراي اليابانين اغلب ملاه  

تعليقات